قسم تكنولوجيا التعليم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قسم تكنولوجيا التعليم

منتدى كلية التربية النوعية جامعة عين شمس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نظم المعلومات ومراكز مصادر التعلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mona shams




المساهمات : 27
تاريخ التسجيل : 10/04/2012

نظم المعلومات ومراكز مصادر التعلم Empty
مُساهمةموضوع: نظم المعلومات ومراكز مصادر التعلم   نظم المعلومات ومراكز مصادر التعلم Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 10, 2012 7:50 pm

المعلومات مصطلح اصبح هو المؤشر الفارق بين التخلف والتقدم بين الغنى والفقربين قدرتك على الانجاز والشلل التام لان تنجز اى عمل.
دبى ككانت تغوص تحت الماء لاستخراج اللؤلؤ واسماك الزينه ثم انتهى عصر اللؤلؤ واسماك الزينه وفكرو بنجاح عن كيفية الغوص تحت الماء لاستخراج نجاحات اخرى حتى وصلوا الى ان اى مشاكل اقتصاديه لديهم تؤثر على اقتصاد العالم مسببة له المشاكل وقد عرضت هذه الدوله لشراءموانئ امريكا وارصفتها باموالها ولكن امريكا رفضت لانها مسالة امن قومى .
هذا النمو الاقتصادى الهائل فى دبى مصدره عمليات جمع المعلومات والاستفاده منها .
دبى وجدت ضالتها لتكون على خريطة العالم فى المجال التكنولوجى كما وجدت الفاتيكان ضالتها لذلك كذا الهند فى تطورها الاقتصادىالهائلوكل ذلك بسبب المعلومات .
سبب اهمية المعلومات .....اليوم لا تستطيع تحقيق صناعه ولا تعليم ولا زراعه ولا اى شئ له قيمه بدون المعلوماتفبدونها لا تستطيع الوصول لشئ.
كى نتخيل مصطلح المعلومات وتعريفه ،المعلومه تاتى بتحليل البيان فاذا قلنا ان هذا العام خصص 2مليار جنيعه للتعليم فهذه ليست معلومه وانما بيان لكن اذا عرضنا متطلبات التعليم واحتياجه وان العام الماضى قد خصص 6مليار جنيه للتعليم حينها تصير معلومه عن التقدم او التاخر بالقياس بالعام الماضى وحينما نتحدث عن اسباب هذا التقدم او التاخر حينها نكون كونا معرفه ويعلب على الاعلام المصرى نشره لبيانات كثيرة دون اضافة شئ للمعارف فعند ذكر خبر يجب ذكر تفاصيل حوله والا لا يقبلها المشاهد فالمعلومات اذا لم تقدم معرفه فلا قيمة لها فالمعرفه تاتى بالربط بين المعلومه وما حدث على مدى الفترات السابقه لوجود هذه المعلومات ويرتبط بها .
المعلومات دائما فى حاله متسارعه من النمو فالمعلومه سلعه لا تفنى لانها تقترن وتترابط لتنتج معلومات جديده .
اذا المشكله ليست فى توفير المعلومات فهى كثيرة فنحن نعلم المعلومات عن العالم فى لحظتها وقدر المعلومات فى الدول المتقدمه هو نفسه الموجود فى الدول الناميه.
لكن المشكله فى كيفية ادارة هذه المعلومه والاستفاده منهاالقيمه والفارق هى وجود افراد ينجحون فى ادارة المعلومه والاستفاده منها واخرون لا يقومون بذلك اى توفر فن الاداره للمعلومات ومعرفة الخطط الخاصه بها وهذه الخطط والاختصاصات تتوفر فى الدول المتقدمه دون الناميه
*تحديث المعلومات*يوجد مراجع حديثه فى كافه المعلومات الاعلاميه للحصول عليها والاستفاده منها فى كافة الاوقات وان يستطيعوا توصيل المعلومات دون ان تجهد بدنيا لان الجهد الرئيسى لابد ان يكون عقليا وهذا هو التقدم الفارق بين الدول المتقدمه والمتخلفه ان الدول المتقدمه العمليه العليميه بها شيقه بعكس الدول الاخرى.
مصر لها بصمات فى تكنولوجيا المعلوماتلكنها قليله جدا مقارنة بما يجب ان يكون فهناك مفردات فى تكونولوجيا المعلومات ما تستعين به امريكا واليابان منها به ولكن اذا ما قارنت ذلك بحجم المعلوماتى الاسرائيلى فانه كفرق السماء والارض والمشكله فى كيف يمكن تسريع مسالة المعلومات.
اذا كان كل ثانيه يولد طفل فانه يولد 100معلومه فى الثانيه فما هى السرعه الفائقه هذه .
ان مقولة اذا لم نسرع وبحسم وتخطيط واستراتيجيه متكامله فى تكونولوجيا المعلومات فانه خلال عقود قليله سوف ينظر العالم الينا كقرود تعبث على الشجرة وهذا التشبيه لبيان نظرتهم لك كنوع من التسليه على انك انسان بدائى وهذا كلام كبير فمشكلتنا نحن العرب تتمثل فى اهتماماتنا بالمسائل التى تمثل خطورة للحياةباستهزاء او لا مبالاة دون افعال حقيقيه واتخاذ المساله بانها مساله مصير ورقى .
*يتناول المنهج*مجموعه من المصطلحات مرتبطه بتكنولوجيا نظم المعلومات نتحدث عن المعلومات كخصائص وعمليات تقييم مراكز المعلومات وكيفية تقييم تكونولوجيا المعلومات بشقيها المادى والذهنى ،وعمليه شبكات المعلومات وهل يمكن الاستغناء عنهاومدى ارتباط هذه الشبكات بطبيعة المعلومات ثم ثم فكرة عن وضعية العدو الاسرائيلى القذر فى هذه المساله.
اذا لم تتحول البيانات لمعلومات ومعارف فلا جدوى من اى نشاط فى مجال المعلومات .
فى الماضى كانت تطرح الاعمال لتصنف ويعد دليل لها يكتب فيه اسم المؤلف وعنوان الكتاب ورقم الكتاب على رف مكتبة المعلومات لتيسير البحث على الباحثين ويتم البحث وفق الحروف الابجديه منظمه ومرتبه فى المكتبه وكانت هذه الطريقه يطلق عليها التوثيق .
وكانت تواجه الباحثين مشكلات كعدم العثور على الكتاب وتتمثل هذه المشكله فى ان مكاتب التوثيق لم تكن تمتلك مهارة الاخبار عن فقد الكتاب او استعارته او اصلاحه وكان الباحث لا يجد الكتاب ولا تتوفر لدى المكتبه البيانات حول ذلك.
تطور الحال ليدخل الحاسب الالى المكتبات ليسجل عليه حاله الكتاب من استعاره او صيانه او غيره فى اقل وقت ويستطيع الباحث الحصول على المعلومه المطلوبه .
دخول الحاسب الالى ساعد على تطور مفهوم التوثيق حيث اصبح قاصرا على توفير المعلومات للباحثين فى الوقت الذى يريدونه وباقل جهد .
الدور المهم هو الحصول على المعلومات ومعرفة عجز الكتب وما يريده الباحث ولكن الدور الاهم ادارة هذه المساله لتصبح اكثر سهوله عبر متخصصين يستطيعون بلورة ما يريده الباحثين فى شتى المجالات فتعدت المساله التوثيق لتصبح اكثر سهوله واداره صحيحه بخبرة ومعرفه .
وتعدت المساله مرحلة جمع المعلومات وتهياتها للتداول الى تامين هذه المعلومات من السرقه والتشويه فهناك مواكز معلومات لديها معلومات تنفرد بها ومراجع استطاعت استجلابها لم يستجلبها غيرها قد تسرق هذه المعلومات والمراجع الى مكان اخر.
لذا فتامين المعلومات مهم ورئيسى لمراكز المعلومات لتنتقل من التوثيق الى نظام او نظم المعلومات فعملية التوثيق احدى الخطوات فى نظم المعلومات فالتوثيق هو جزئين فى مرحله نظم المعلومات فعندما نقول معلومات فاننا نتحدث عن نظام كامل .
النظم بطبيعتها يمكن توجيهها عبر وسائل الاتصال اما المعلومات فانها متميعه تتميز بالسهوله والتدفق لكن المعلومات قد تكون صحيحه او خطا وقد حاولو حل هذه الاشكاليه من خلال الاحصاء للوصول لدرجة اليقين فى المعلومه لكن مازال هناك عدم يقين كامل للمعلومات فاى سلعه تتناقص بالاستهلاك بعكس المعلومات فهى سلعه تتزايد بالاستهلاك حيث يتولد عن التحام المعلومتين معلومه جديده الى مالا نهايه لمليارات المعلومات لذا ظهرت مشكله عملية الاداره للمعلومات فاصبح التركيز على الاختصاص الذى يريد هذه المعلومه .
معظم من تولو ا ادارة مكاتب المعلومات والمكتبات فى مصر ليس لديهم اى مهارة تتوافق مع اهمية المعلومه الحاليه.
فالفقر الحقيقى هو فقر المعلومات فقد يضيع كل ما تمتلكه من مقومات التقدم بسبب فقر المعلومات والعكس صحيح ومثال ذلك دبى التى وصلت لدرجه اقتصاديه كبرى بسبب المعلومات.
المعلومه لها ثلاث مصادر –اوليه - ثانويه - الثالوثيه(الدرجه الثالثه)
المصادر الاوليه هى البحوث المبتكرة والرسائل العلميه(ماجستير ودكتوراه)والاختراعات بمعنى ان الشخص هو مؤلف هذا الشئ او هذا العمل .
مصادر الدرجه الثانيه (ثانويه)كعمل كتاب من مراجع او مصادر اخرى اى انه ليس من تاليف المؤلف ولكنه بنى هذا الكتاب على رؤى الاخرين وقد تكون رؤى الاخرين مصادر ثانويه كالكتب الجامعيه .
كثرة المصادر الاوليه وضخامة الثانويه مؤشرات مهمه على تقدم الدوله .
المصادر الثالوثيه ليس هدفها تقديم المعلومات بشكل اساسى ولكن هدفها دليل على كيفية الحصول على المصدر الاولى او الثانوى بالادلال عن مكانها فهى لا تستهدف تقديم المعلومات لكن الارشاد لكيفية الوصول للمصادر الاوليه والثانويه.
بعض الكتب ينشر بها تحذير لاى شخص ينقل منها اى جزء فيه دون الرجوع الى المؤلف او الناشر وهذا لايحدث ابدا فى الكتب الاجنبيه .
وهذه ظاهرة سيئه جدا فالصحيح كتابة المصدر الذى تم الاستعانه به خاصة اذا كان مصدر اولى وهذه من مشكلات المعلومات فى مصر
لابد ان تعرف ان المعلومه لابد لها من مصدر والمصدر لابدج ان يكون موثقا
المعلومه لابد ان تضيف فى اطار المعرفه وتحل المشكلات وتساعد التعليم وغيره فالمعلومه الحقيقيه هى التى تعطى صورة متكامله للتزود بالمعرفه لان 90%من الاداء الاعلامى فى مصر يبنى على بيانات.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نظم المعلومات ومراكز مصادر التعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التصنيف فى المكتبات ومراكز المعلومات
» التحليل الموضوعى للمكتبات ومراكز المعلومات
» نظم المعلومات الببليوجرافية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قسم تكنولوجيا التعليم  :: الفرقة الثالثة :: التيرم الاول-
انتقل الى: